
- واضح أن اللقاء رتب له من الجانب الفرنسي ضمن مجهود الدعاية الخارجية لمكتب الرئيس ماكرونه (قال حرفيا في المقابلة إنه أراد اللقاء) وأن الجزيرة أيضا أرادته في بعدين : خلفية العلاقات الفرنسية القطرية والحرج الذي تسببه المقاطعة والرغبة في "تجاوز" الموضوع إعلاميا على الأقل. خط الجزيرة أصلا هو بذكاء ما يمكن تسميته فن الصمت الرهيب عن المكروه و التحيز الشديد للمقصود بأنعم وسائل التمييز.