
يرى رئيس مجموعة دول الساحل الخمس أن الوضع أصبح «أسوأ" أكثر من أي وقت مضى في هذه المنطقة من القارة.
لقد أصبحت موريتانيا اليوم، بعد عهد طويل من الانقلابات منذ الاستقلال في سنة 1960، نموذجا للاستقرار في منطقة الساحل، في الوقت الذي يتنامى فيه الرفض لفرنسا في هذه المنطقة الأفريقية المعرضة بشكل متزايد لنشاط الجهاديين والجماعات المسلحة بجميع أنواعها، والتي تعبرها أمواج كبيرة من المهاجرين.