(الإعلام نت) : "لا تسقني ماء الحياة بذلة ... بل اسقني بالعز كأس الحنظل".
لم تستحضر المندوبية العامة "للتضامن الوطني ومكافخة الإقصاء" التآزر روح البيت الجاهلي وقيمته ومعناه ، حين نشرت "عامدة" صورة سيدة في آخر عمرها وكأنها تدفع عن وجهها بورقات نقدية قدمتها "التآزر" كمعونة شهرية ،المؤكد أن السيدة كانت في غنى عنها وعن "إذلالها" بها وهي في آخر أيامها في أحد آدوابة بالحوض الغربي.