قالت مصادر اعلامية مطلعة للإعلام نت ان صحفيا مشهورا يقود حملة دعائية لتحسين صورة وزير الصيد الناني ولد أشروقه.
وحسب المصادر فإن الصحفي  يقوم بهمة تحسين صورة ولد اشروقه.
وقدم الصحفي معلومات مدعمة بالصور لعدد من المواقع في مسعى غير قانوني لتحسين وجه الوزير الذي لا يعتبر محل اجماع لا من الساسة ولا من المهتمين والمعنيين بشأن الصيد.

وسنعود للموضوع بتفاصيل أكثر خلال الساعات القادمة.

العذر الأقبح من الذنب، و"غياهب السجون" مصطلحات كلفت ديبلوماسيا موريتانيا العودة للوطن، وربما تكلفه منصبه، في خطوة مفاجئة إستدعت الخارجية الموريتانية الدبلوماسي محمد عبد الله ولد زيدان على خلفية مقال كتبه ، وقد أثار المقال استياء السلطات حسب المصدر خصوصا في بعض فقراته التي تحدثت عن رصاصة “طويلة” حيث يشير كاتب المقال إلى أن احتفاظ ولد عبد العزيز بالسلطة يعود لما وصفه بوفاء الرئيس الحالي والذي لولاه،”لكان الرئيس السابق فقد سلطته من ذلك الحين، بل لكان

يترقب الشارع الموريتاني مثول الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بدً ولد الشيخ سيديا أمام البرلمان لتقديم حكومته.
ويطرح تحدي عدم تمرير البرنامج الحكومي في ظل عدم إشراك كافة القادة وركائز حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي يمتلك الأغلبية من نواب الجمعية الوطنية.
ومن الوارد أن يعرقل البرلمان برنامج الحكومة وهي سابقة في البلاد قد يكون لها ما بعدها.

أشاد المرشح الرئاسي السابق سيد محمد ولد ببكر بالصبر الذي يتحلى به ساكنة سيلبابي، معلنا تضامنه معهم جراء الأضرار التي ألحقتها الأمطار بالمدينة.

جاء ذلك خلال بيان وزعه ولد ببكر دعا فيه كل المواطنين إلى الوقوف لجانب أهالي سيلبابي، وهذا نص البيان:

تدوال نشطاء جملة من القواسم المشتركة بين كل من الرئيس  الموريتاني الحالي محمد ولد الغزواني، والرئيس الأسبق سيد محمد ولد الشيخ عبد الله.
القواسم وإن كانت لا تخلو من طرافة وغرابة إلا أنها تتسم بشيء من الواقعية والصدق.
فكلا الرئيسين جاء ولو بطريقة غير مباشرة بتعليمات ودعم من الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وكلاهما تم انتخابه بشكل سلمي وطبعا بغض النظر عن الشوائب.

تناقلت مصادر في شبكات التواصل الإجتماعي، بأن مدير مؤسسة عمومية مقرب من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وقع في ورطة في بروكسيل، تم خلالها إستدعاء الشرطة له.

بدأ نظام الرئيس محمد ولد الغزواني بشكل جدي في محاولة السيطرة على البرلمان وضمان أغلبية تواكب وتناصر برنامجه، وتجيز قبل ذلك حكومته.
وقالت مصادر خاصة للاعلام نت إن وزير داخلية غزواني عقد اجتماعا خاصا مع نواب الأغلبية المنحدرين من المناطق الشرقية، وهي خطوة أولى لتفكيك الحزب او على الأقل تفكيك مواقف نوابه.
كما أكدت مصادر ثقة للاعلام نت أن مدير ديوان الرئيس غزواني ألتقى نوابا من الحزب محسوبين على الشمال في نفس المسعى.

يتداول أصحاب الهواتف الذكية عبر خدمة “الوات ساب ” فى موريتانيا ، عددا هائلا من التسجيلات الصوتية والفيديوهات القصيرة ، تدعو فى معظمها إلى محاسبة رئيس البلاد السابق محمد ولد عبد العزيز ، والتدقيق في الوضعية التى ورثها الرئيس الجديد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني.

لم يطو الموريتانيون بعد صفحة نظام رئيسهم السابق، محمد ولد عبد العزيز، الذي يوجد منذ تسليمه للسلطة، مستهل الشهر الجاري، خارج البلاد.
فلم تنقطع لحد يوم أمس، وبعد ثلاثة أسابيع من مغادرة ولد عبد العزيز للسلطة، المطالبات بمحاسبة الرئيس السابق على تسييره الذي يعتبره خصومه «مطبوعاً بالفساد والمحسوبية ونهب المال العام»، مع التحقيق في فترة حكمه وإلغاء قراراته وسياساته غير الدستورية، حسب المطالبين.

بعد يومين من وفاته، وبالتحديد، يوم 02/08/2019م، في غرفته المستأجرة بأحد أحياء إقليم سيبينغ الصيني، عثر على جثمان المرحوم آبه ولد العيد ولد اسويلم، لأمه فاطمه منت أحمد سالم ولد جمعه، من مواليد 1990 في الزويرات.