قامت شركة شنقيتل للاتصالات بتوزيع مساعدات على المتضررين من السيول في مدينة سيلبابي عاصمة ولاية كيدماغا.

وبجسب مصادر قريبة من ادلرة الشركة فقد استفادت من هذه  المساعدات التي وزعتها الشركة 250 أسرة.

وشملت المساعدات سلة غذائية تألف من (20 كلغ من الأرز الموريتانى الجيد، و10 كلغ من السكر، و2 كلغ من الحليب المجفف (سليا)، و2 لتر من زيت الطهي، و1 كلغ من الشاي) إضافة لمبلغ نقدي قدره 1.000 أوقية جديدة.

أصدرت إدارة إدارة التلفزيون الرسمي قرار بتعيينات واسعة وقالت مصادر ان التعيينات جاءت بأوامر رئاسية بعد الازمة الاخيرة التي عاشتها التلفزة وجاءت التعيينات على النحو التالي 

آب عمر : مراقبا مكلفا بالمجال الفني والإداري والمالي

محمد تقي الله الأدهم : مراقبا عاما للإنتاج البرامجي لقناة الموريتانية

محمد سيد اعبيد : مديرا للأخبار

مديرا مساعدا للأخبار : سيد احمد لكبار

وجد وزير داخلية موريتانيا نفسه وهو أمام أمر محرج حين اتصل به السجين الموريتاني السابق محمدو ولد الصلاحي مطالبا إياه بجواز سفره.
وسربت جهات معينة هواتف وزارء موريتانيا الشخصية والأرقام الأخرى المخصصة للعمل، وتلقى عدد منهم اتصالات من طرف مواطنين.

بدأت حكومة الوزير الأول اسماعيل ولد بدً ولد الشيخ سيديا منذ مجيئها عدة إجراءات، لإلغاء اتفاقيات لشركات ومؤسسات مقربة اجتماعيا من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وقد تفاجأ بعض المراقبين ببهذه القرارات الاقتصاديةن والتي يرى كثيرون أنها صائبة وفي محلها، إلا أن البعض يتساءل إلى أي مدى ستتواصل هذه الحرب ضد نهب الممتلكات العامة، وهل سيتم استعادة ما يمكن استعادته من الثروات التي نهبها ولد عبد العزيز وأهله؟

قالت مصادر اعلامية للاعلام نت إن شركة م س م"mcm" عملاقة انتاج النحاس في الشمال الموريتاني توقفت عن الانتاج دون معرفة الأسباب.
توقف الشركة التي لها علاقات وطيدة بالرئيس المنصرم محمد ولد عبد العزيز، له تأثيراته القوية وانعاكاساته على اقتصاد البلد.
ولم تصل المصادر لتحديد السبب الرئيسي لتوقف اعمال الشركة التي تنشط في مجال استخراج النحاس في موريتانيا.

تخطط مجموعات من السياسيين والشخصيات ذات الوزن الاجتماعي لاختطاف قلب غزواني من خلال كسب ود شخصيات مقربة منه اجتماعيا وعمليا.
وشمل كسب الود التقرب من أسماء تعمل الآن في القصر رغم قلة أهمية دورها العملي، إلا أنها قد توصل رسائل للرئيس دون عناء.
ويسعى هؤلاء السياسيون للفوز بمناصب توظيفية وصفقات ومختلف الفرص الممكنة.

دخل الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني رسميا في خطوات جدية ضد سلفه ورفيق دربه محمد ولد عبد العزيز.
غزواني، قرر إلغاء جميع رخص الصيد البحري التى منحت خلال العام الجاري و لم تستغل قبل تاريخ 31 أغشت 2019.
واعتبر مراقبون أن هذه الخطوة هي أولى محطات الانفصال بين الرئيسين.
وبدأت بوادر الانفصال في  أكثر من مظهر، وإن لم تطبق عمليا قبل قرار إلغاء رخص الصيد

كشف النقاب عن استعداد قياديين في المعارضة، لتقديم دعوى قضائية ضد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز إذا عاد إلى موريتانيا، وذلك بتهمة "إختلاس المال العام".

وقالت القيادية في حزب "التكتل" منى بنت الدي في تدوينة على صفحتها بالفيسبوك: "في حالة عودة ولد عبد العزيز سأتقدم رفقة بعض الأصدقاء بتقديم شكوى منه أمام المحاكم جراء نهبه و اختلاسه للمال العام".

ميادين

قادة الحزب الحاكم يورطون غزواني في العشرية المنصرمة

قام البنك المركزي بتعيين  إدارة مؤقتة لتسيير بنك المعاملات الصحيحة الذي يعاني مشكلة سيولة. 

و تقول المصادر إن قروض مخالف لقوانين البنك المركزي، الذي قام بتقليص صلاحيات المدير العام  من خلال إنشاء مجموعة انتدب لإدارتها ولاد ولد النخ (الموظف السابق لدى مجموعة ولد بوعماتو) يكون لها الإشراف على إدارة و مراقبة البنك. كما تم تشكيل لجنة لتسيير البنك من مفتش الدولة السابق أحمد سالك ولد ابيّاه  و الخبير المصرفي الداه ولد لمرابط.