قرأت بعضا من سيرتكم الذاتية وتابعت لكم بعض الصور وسمعت عنكم ما يسر إلى جانب بعض الانتقادات، وهكذا هو الإنسان في كل زمان ومكان وخاصة في بلدنا الذي مر بظروف وسياسات وأنظمة لها أحكامها وخصوصياتها.
بحكم الأخوة والمواطنة سأوجه لكم بعض الطلبات البسيطة وأرجو أن أكون محقا وأن تكون ثقتي بكم في محلها وأن أكون أيضا أهلا للنصح إذا تذكرنا جميعا أن "الدين النصيحة".