
لئن عُرفت سواحل موريتانيا بأسماكها وحيتانها، فقد عُرفت صحراؤها القاسية بمدنها التاريخية الرائعة التي يحكي البعض منها جزءًا كبيرًا من قصة الشعب الموريتاني وتاريخه وأنماط اهتمامه القديمة والمتغيرات التي طرأت عليه وغنى مكوناته وتعدده الثقافي وعمارته الفريدة.