فإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا .
إستهداف رئيس سابق في سجنه و أصطحاب الكلاب البوليسية لتفتيش مكان إحتجازه " نكاية و تشفي " عمل مستهجن و مدان يناقض أبسط حقوق السجين المقيدة أصلا فضلا عن حقوق الإنسان و كرامة رجل ظل حتى أمس القريب يعزف له لحن الجمهورية .
إنها الهاوية حين تبدأ أمة تفقد قيمها تحت هزيج المنحرفين.
فإن هدموا مجدي
بنيت لهم مجدا .
من صفحة السعد ولد لوليد على الفيسبوك