لست من محبي المدح ولا من محترفيه ولا من الخائضين فيه، ولا من محبيه، ولذلك فإنني لا الجأ إلى هذه المنطقة الا اقتناعا وثقة واعترافا بالجميل، لأن المدح هنا يكون مطابقا للحقيقة والواقع تطابقا حرفيا أو يكاد، ومتصفا بالموضوعية، او يكاد، أو يكون تمجيدا لإنجاز عظيم أو لعمل خير أو لإنسان شريف أو مسؤول نظيف.