أجهد التواصليون أنفسهم في اختيار عنوان يتناسب مع حاجتهم الماسة إلى لفت الانتباه، و تحريك الساحة السياسية قبيل التشاور المزمع عقده بين مختلف الأطراف السياسية.
فأعادوا إلينا مصطلحا كنسيا حالت بيننا وبينه رؤية عبد الله بن زين، فقد كدنا ننقس حتى رأى عبد الله الأذان في منامه، و منذ ذلك اليوم لم يعد الناقوس مستخدما في أدبيات الخطاب الإسلامي!