.jpg)
اخترت مسارا سياسيا في الفترة الزمنية السابقة وهو مسار وشراكة سياسية مع الاداري المخضرم السيد سيدي محمد ولد بوبكر خضنا من خلالها الانتخابات اتفقنا على رؤية ومشروع لهذا الوطن . لم يحالفنا الحظ وهذا لا يعني بالضرورة تلاشي هذا المشروع والمسار نعمل معا ونتشاور حول قضايا الوطن ولنا في الأيام القادمة كلمة في حول الشأن العام وما يمس حياة المواطن البسيط.
لم يغب السيد سيدي محمد بوبكر عن المشهد كان حاضرا ومواكبا لكل الأحداث الوطنية والعالمية ساهم من في التوعية والتثقيف حول جائحة كورونا من خلال ملصقات قمت شخصيا بتصميمها وطباعتها وتلصيقها على واجهات بعض المحلات واماكن تجمع المواطنين مع كوكبة من الشباب لم نواكب بتغطية إعلامية ولم نرغب بذالك لان هذا جهل لله والوطن.
كما تبرع السيد سيدي محمد بوبكر مشكورا لصندوق كورونا وليس بالضرورة تحت الأضواء.
لا داعي لذكر ما قام به الرجل الذي عرفته عن قرب في ظل الجائحة من اجل التخفيف عن المواطنين فهو أمر بينه وربه لكني فقط اتمنى ان لا يزايد عليه احد واو يملي عليه ما يقوم به فهو أرشد إلى عمل الخير وفعله.
من صفحة خالد ولد مولاي إدريس
