شكرا لشبابنا وكوادرنا المتنورة في المهجر .. شكرا لبايدن ... شكرا لأمريكا.
الديموقراطية سلوك و قيمة و قيم لايمكن كسبها بالإسترضاءات و الإكراميات و تأجير المنظمات الزبونية الأسرية العابرة للقارات و الغدق على بيادق الأنظمة من حقوقي البطون و المراجل و إعلام الحواضر من أدعياء الصحافة بالقطع الأرضية و السيارات و فتح نوافذ السمسرة لهم و تمرير قوانين التأليه و الفرعنة و حماية الرئيس ( الرمز) عبر برلمان " اوتوبيس " و خنق الأصوات الحرة و تقييد الحريات الفردية و الجماعية و تصفية النخبة المتنورة و الثائرة على الفساد و النمطية و لستاتيكوا.
لهذه الأسباب مجتمعة فشلت الوسيلة و الأداة و غابت الدولة اليوم و غدا عن العرس الديموقراطي العالمي الكبير.
# شكرا لشبابنا و شاباتنا و كوادرنا في المهجر .. شكرا الأمريكا .. شكرا لإبن الملونين بايدن .. شكرا للمنظمات الأهلية الشبابية و الحقوقية الحقة .. شكرا للدبلوماسية الأمريكية و لطاقمها في نواكشوط.
# تلك نقطة ثمينة تحسب بالف حساب و رقم و عملة و لها أكثر من دلالة و معنى و على أكثر من صعيد.