.jpg)
الإعلام نت ـ طالبت كتلة أحزاب الوحدة والتغيير المنحلة بالإفراج الفوري عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، واصفة ملفه بأنه قضية سياسية.
وأعلنت الكتلة في مؤتمر صحفي مساء اليوم الخميس بنواكشوط انسحابها من الأغلبية الرئاسية وانضمامها لخط المعارضة.
وتضم الكتلة حزب الجيل الجديد بقيادة سيدي محمد ولد محمدو، وحزب حمام بقيادة المنير ولد البح، وهي أحزاب ترفع دعوى ضد قرار من الغرفة الإدارية بالمحكمة العليا يتعلق بحلها إثر نتائج الانتخابات البلدية والبرلمانية والجهوية عام 2018.
