
أثار « موت » الشاب محمد ولد إبراهيم البالغ من العمر 37 عاماً، الجدل في الشارع الموريتاني وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد أن وصفت والدته ما جرى بأنه « جريمة قتل »، بينما دعت منظمات حقوقية إلى الكشف عن ملابسات « موته ».
القصة بدأت عندما ظهرت سيدة مسنة تدعى السالمة بنت إميجن، في مؤتمر صحفي نظمته مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية « إيرا »، تتهم الجهات الأمنية بالتورط في عملية « قتل » ابنها المدعو محمد ولد إبراهيم.