دفعت الجوائز المعلنة من طرف الأمير الخليجى الثرى محمد بن راشد آل مكتوم أبرز الفاعلين فى وزارة التهذيب الوطنى إلى الخروج من دائرة الشفافية فى اتخاذ القرارات ، وجلب فضيحة مدوية للوزارة بعد أقل من شهرين من اقالة وزيرها السابق وتقاعد أمينها العام. الفضيحة الثانية فى سجل الوزارة خلال أشهر بفعل المال الخليجى، تم الكشف عنها من طرف وسائل الاعلام المحلية اليوم الجمعة، لكن بالعودة إلى جوائز المسابقة يمكن معرفة أسباب الفضيحة أو فهم السياق الذى تمت فيه.