دخلت كبيرة دبلوماسي موريتانيا سابقا الوزيرة الناه بنت حمدي ولد مكناس العمل من بوابة القطاع الخاص حيث مثلت فرع شركة كوكاكولا في موريتانيا مابين العامين 1994-1996 لتنتخب في العام 2000 رئيسة لحزب رئيسة لحزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم، لتنتقل بعد سنة إلى مستشارة بالقصر الرئاسي أيام حكم ولد الطايع وظلت بالقصر حتى انتخابها نائب بالبرلمان الموريتاني 2006، ثم وزيرة للخارجية ونائب في البرلمان ووزيرة في الحكومة الحالية.