
تجاهل الإعلام الدولي قمة انواكشوط التاريخية بسبب فشل اللجنة الإعلامية لرئاسة الجمهورية الذي يقودها مدير تشريفات القصر حيث اعتمدت هذه الخلية على مستشار في وزارة الإعلام المرحومة ناقص التجربة والأول مرة يكلف مهمة بحجم القمة مما يقوي فرضية فشلها إعلاميا رغم أهميتها التاريخية والاقتصادية والأمنية في هذا الظرف بالذات ليس العيب هنا على فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي حطم رقميا قياسيا لموريتانيا دبلوماسيا بعد استضافة القمة العربية في ظرف