
الهجوم الذي استهدف، الجمعة الماضي، فندقا ومطعما في العاصمة البوركينية واغادوغو، وأسفر عن مقتل 29 شخصا على الأقل، يبرهن على أنّ آفة الإرهاب تبحث عن موطئ قدم لها في بلدان لا تمتلك الخبرة اللازمة لمواجهتها.
خلاصة لقيت تأييدا من قبل ملحق عسكري بسفارة أجنبية في واغادوغو، قال، في حديث للأناضول، مفضلا عدم نشر هويته، أنّ “بوركينا فاسو تعتبر أرضا لم تعرف الإرهاب من قبل، ولذلك، فمن الممكن أن تصبح في مرمى هدف الإرهابيين”.