تأتي ترتيبات منتدي المعارضة وحزب التكتل لأوراقهما الداخلية في وقت تملأ فيه عبارة "الحوار" كل الأفواه ،وفي سياق يوحي أن توجها جديا أصبح قريبا، وأن السياسيين قد شرعوا بالفعل في تأسيس البدايات الصحيحة للتحول الديمقراطي ،وقبل هذا الإجماع –المُفترض -الذي ظل يلوح في الأفق