منذ تصريحات ولي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، التي وردت في لقائه مع مجلة "الإيكونومست" البريطانية، بشأن تخصيص عملاق الطاقة العالمي، شركة "أرامكو" السعودية، والمصارف العالمية تعد العدة للحصول على جزء من إدارة اكتتاب هذه الإمبراطورية الضخمة التي تحوي داخلها عشرات الشركات العملاقة في التنقيب والحفر والمصافي وحاويات النقل والشراكات الدولية في مجالات تسويق النفط ومشتقاته.