الإعلام نت - رأي: بادئ ذي بدء لست من انصار النظام الغزواني الاستبدادي ولست من اتباع دعوات التغيير باسم الديمقراطية عند السفهاء ولكننا هنا نعمل على تفكيك بعضا من المعادلة وفق قراءة تحليلية لمسارات الاحداث واتمنى من القارئ الكريم ان يتفضل علينا بشيء من الصبر على الاطالة لاننا نحتاج الى وضع البعض في صورة مايحدث عبر سرد تاريخي يسلط الاضواء على خلفيات الاحداث وتسلسلها الزماني .