اتهم مدير ديوان الوزير الأول محمد ولد جبريل بعض قادة المعارضة بمحاولة تحريف خطاب الرئيس واتهامه باستهداف شريحة معينة، واصفا هذا الأمر بأنه "محاولة مكشوفة، ودعوة إلى التفرقة ولا تخدم الوحدة الوطنية بقدر ما تخدم أعداءها".
ورأى ولد جبريل – وهو مدير حملة الشباب الداعم للرئيس في الانتخابات الرئاسية الأخيرة – أن هذه المحاولة تشكل "دليلا على عجز المنتدى عن تقديم رؤية واضحة حول المشاكل المطروحة على البلد".