اتهم مدير ديوان الوزير الأول محمد ولد جبريل بعض قادة المعارضة بمحاولة تحريف خطاب الرئيس واتهامه باستهداف شريحة معينة، واصفا هذا الأمر بأنه "محاولة مكشوفة، ودعوة إلى التفرقة ولا تخدم الوحدة الوطنية بقدر ما تخدم أعداءها".
ورأى ولد جبريل – وهو مدير حملة الشباب الداعم للرئيس في الانتخابات الرئاسية الأخيرة – أن هذه المحاولة تشكل "دليلا على عجز المنتدى عن تقديم رؤية واضحة حول المشاكل المطروحة على البلد".
وأردف ولد جبريل في تدوينة على حسابه في فيسبوك قائلا: "مضمون المقطع واضح وضوح الشمس، ويعالج مشكلة اجتماعية لطالما كانت وما تزال مطلبا للحقوقيين المهتمين بحقوق الأم والطفل".
وهذا نص تدوينة مدير ديوان الوزير الأول:
أجهزة تنقيب قادة المعارضة "الا تصوني" عن فراغ.
فمحاولة بعض قيادي المعارضة تحريف خطاب رئيس الجمهورية واتهامه باستهداف شريحة معينة عن غيرها محاولة مكشوفة ودعوة إلى التفرقة ولا تخدم الوحدة الوطنية بقدر ما تخدم أعداءها.
وهي الدليل على عجز المنتدى عن تقديم رؤية واضحة حول المشاكل المطروحة على البلد.
فمضمون المقطع واضح وضوح الشمس ويعالج مشكلة اجتماعية لطالما كانت وما تزال مطلبا للحقوقيين المهتمين بحقوق الأم والطفل.
alakhbar