يبدو أن وزير التهذيب الوطني وبعد عجزه في خلق قاعدة شعبية في تجكجة خلال مختلف مراحل الحراك الحزبي منذ تعيينه وخلال جميع مراحل الاستحقاقات الانتخابية الاخيرة في تكانت ولم يكن له اي تواجد يذكر في التعبئة السياسية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية مما سيجعل حظوظه ضعيفة في دخول الحكومة المرتقبة وضع مدينة وادان خارج خريطة موريتانيا ووضع مدارسهم ومستقبل أبنائهم في مهب الريح حيث يعتبر التعليم أساس بناء المجتمعات و يعد أولوية لأي دولة تسعى للتقدم و النهوض و تب