فرضَ الوضع "المتقلّب" في منطقة السّاحل تعزيز فرص التّعاون العسكري الاستراتيجي بين فرنسا والمغرب اللذين يتواجدان في هذه المنطقة ذات النفوذ الدولي والإقليمي "المعقّد"، لا سيّما بعد محاولة تنظيمات إرهابية متطرّفة فرض سياسة "الأمر الواقع" في بعض الدّول ذات "السّيادة" الضّعيفة، وهو ما حتّم على فرنسا البحث عن آليات استراتيجية لتثبيت الأمن القومي في المنطقة بدعمٍ مغربي