
اعتبرت "حركة كفانا" أن تحويل موريتانيا إلى ماوصفته ب"شرطة لحراسة حدود أوروبا مقابل مبلغ 200 مليون يورو بعد رفض دول الجوار" يعد خيانة عظمى.
"كفانا" أعربت عن استغربها من استمرار النظام "في سياسة التكتم على مخرجات المحادثات الأخيرة مع الوفد الأوربي حول الهجرة" مطالبة بالكشف الفوري عن حقيقة الاتفاقية وبنودها أمام الشعب.