اعتقلت قبل قليل شرطة الجرائم الاقتصادية جميلة بنت محمد المديرة الإدارية والمالية لمشروع "فينكر" وشقيقة كحاكي الرئيس الموريتاني جمال ولد محمد، وذاك بعد أن تراجعت عن تطبيق الاتفاق الذي وقعت الشهر الماضي مع وزارة المالية والقاضي بتسديدها كل شهر مبلغ 200 مليون أوقية من المبلغ الذي اعترفت به أمام لجنة التفتيش التي باشرت التفتيش للمشروع حيث يصل المبلغ الكلي 778 مليون أوقية.

تفاقم الخلافات بين السيدة تكيبر بنت النور ولعمر ولد الودادي على عائد شركة التأمين المرخصة باسم لعمر والتي تملك السيدة تكيبر منها نسبة 60% من رأس مالها وقد حصلت على هذه النسبة مقابل تسريع الترخيص  تعتقد تكيبر الآن ان لعمر حصل على اموال كثيرة من عائدات التأمين ويعتقد هو أنها أثقلت عليه بكثرة لمراسيل ال ادورو الفظة وحصل الخلاف . نقلا عن صفحة المدون : أحمد أبو الشريف . السبق

قال وزير الإقتصاد والمالية المختار ولد جاي إن محاسبة مشروع "فينكر" جميلة بنت محمد اعترفت  بالمسؤولية عن اختفاء حوالي 700 مليون وليس 1 مليار أوقية، من المشروع، وأكد الوزير في مؤتمر صحفى عقد زوال اليوم الخميس ان المعنية وقعت على اعترافها وعلى تسديد المبالغ على دفعات، وأن تلكأها في تطبيق بنود اتفاق  معها ينص على التسديد بأربعة دفعات على أربعة أشهر و قد سددت كدفعة أولى مبلغ 200 مليون أوقية لكن لم تدفع  المبلغ الثاني  وهو مادفع بالمفتشية إلى تحريك الملف

بعد مضي تسعة عشر شهرا من سجن قاس و ظالم منها اثنا عشر شهرا في سجن ألاگ المشؤوم بعيدين عن أهلنا و ذوينا و في عزلة شبه تامة،  أمر الجهاز القضائي الموريتاني الخاضع لنزوات ولد عبد العزيز بإطلاق سراحنا .

قال الرائد السابق محمد الأمين ولد الواعر إن العقيد معاوية ولد الطايع لايمكن تحميله بحال من الأحوال مسؤولية اغتيال قائد أركان الجيش العقيد محمد الأمين ولد أنجيان، لأن ولد الطايع ساعتها مجهول الهوية وزمام المبادرة خارج يديه، وتحميله مسؤولية القرار غير ممكن.

وقال ولد الواعر فى مقابلة مع قناة شنقيط الخاصة إنه دخل السجن 2004 وهو يجهل أسباب وفاة ولد أنجيان ، لكنه سمع بعض الأخبار من الضباط والجنود.

 اجتمع مجلس الوزراء صباح اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط تحت رئاسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.

طالب منتدى المعارضة في موريتانيا الحكومة الموريتانية بالضغط على شركة تازيازت العاملة في مجال استخراج الذهب في البلاد "من أجل فتح حوار مع العمال والاستجابة لمطالبهم في إطار القانون".

الذي يظهر الرئيس ولد عبدالعزيز وهو يشرف على مراسيم تشييع جنازة المرحوم المخطار ولد داداه،وذالك بحضور الرئيس الاسبق معاوية ولد الطائع

المراقب

قالت مصادر شديدة الاطلاع بان الرئيس محمد ولد عبد العزيز غاضب هذه الأيام على قيادة حزب الاتحاد بعد فشلها في استقطاب النخبة السياسية والحزبية الى الحوار الذي تعهد به في خطاب النعمة الأخير حيث بات يفكر بشكل جدي في تغيير قيادة الحزب واختيار اطر فعالة وأكثر استعدادا للحوار بدل قيادته الحالية التي انشغلت بتغذية الصراعات داخل أجنحة الحزب وقالت مصادر ان أسماء تلقاها الرئيس لقيادة الحزب من ضمنها السيد مولاي ولد محمدالاقظف و حماده ولد اميمو  ومحمد عبد الله و

قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إن نظامه ماض في التحضيرات للحوار الذي وصفه بأنه ضروري ولا بد منه، مشيرا إلى أنه سبق وأن حدد موعدا للحوار وتم اللقاء بشخصيات، مضيفا أن الحوار سينظم في الأجل الذي حدده قبل أسابيع.