قال حزب الصواب، إن وقوف الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى جانب رئيس الكيان الصهيوني برواندا " شوه صورة موريتانيا.
وأشار الحزب، إلى أنه شوه سمعة البلد، " التي وقفت بشكل حازم شعبا وحكومة إلى جانب كفاح الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة منذ 1948".
وأكد " أنه كان من المنتظر أن تلعب أن الرئاسة الموريتانية للاتحاد الإفريقي دورا مشهودا في تقليص مساحة الحضور الصهيوني في إفريقيا بدل تشجيعه الرمزي."