حسب معطيات جدبدة فى الملف فهو شخص على علاقة بتيارات إلحادية محلية بأذرع خارجية وتنسب له تدوينات ومقولات لاتنسجم مع الطبيعة الإسلامية المحافظة للمجتمع الموريتاني
وحسب نفس المعطيات ف( الهاربة) نشطة فى مايعرف ب(النسويات) وهي فئة من الفتيات ظهرت مؤخرا على وسائل التواصل الاجتماعي مقربة من جماعات الإلحاد وقد دعت بعض ناشطاتها للتخلى عن نسب( النسوية) لأبيها درجة أن إحداهن كتبت على صفحتها( خديجة بنت مريم)
كما تقترح بعض الناشطات إلغاء العدة وخروج النفساء مباشرة لعملها بمجرد خروجها من غرفة الولادة واختيار الفتاة لشريكها خارج إرادة وكيلها وقد دعم بعض( الفقهاء) هذا التوجه ب(فتوى) غريبة تهمش الولي وتنزع صبغته الشرعية
الطرفان إذن يشتركان فى الكثير من الأفكار الشاذة بل اقدما على الهروب بطريقة منسقة مدعومة وممولة من ( حقوقيين) و( ملحدين) لهم اذرع ضاربة خارج البلاد مايعنى أن هناك مخططا مدروسا صبورا يمشى ببطئ لتفجير العلاقات الاجتماعية المؤطرة دينيا لاستبدالها بفوضوية العلاقات المفتوحة التى تكفر بالقرابات والاواصر وتقفز على المحددات الدينية والاجتماعية للزواج
من صفحة حبيب الله ولد احمد
.jpg)



