
توصلنا بمعلومات تفيد بأن أحد أعضاء الهابا الذي ولج لهذه المنشأة بسبب تملقه للنظام السابق إذ عمل تحت إمرة ضابط في المخابرات صهر لولد عبد العزيز حيث بدأ هذه الأيام يتحرك بإيعاز من سيده بالتحالف مع بعض فلول حزب الوئام للتشويش على النظام الحالي في إطار ما يراه مرجعية ولد عبد العزيز وبدأ هذا المشوار بمكيدة سنكشف عنها قريبا.
نشير إلى أن العضو المعني ما زال يدير موقعه الالكتروني الذي جعله باسم زوجته إضافة إلى محاولته الهيمنة على اتحاد للمواقع وتوجيهه وبذلك يكون قد حنث في يمين تنصيبه واستحق إنهاء مأموريته في الهابا بقوة القانون خصوصا أنه أصبح أكبر مسرب لأسرار هذا المرفق العام وأكبر مشوش عليه .
نضيف إلى أن المعني بدأ في الأشهر الأخيرة يدخل عالم التزويد وإن بالتستر خلف اسم شخص آخر ليس في العير ولا في النفير. وهي كلها أمور تجعل خروجه من الهابا أصبح ملحا للغاية وبقاءه فيها يجعل مصداقيتها وهيبتها في مهب الريح.
لنا عودة إلى هذا الموضوع في القريب العاجل ان شاء الله.