تجاهل الإعلام الدولي قمة انواكشوط التاريخية بسبب فشل اللجنة الإعلامية لرئاسة الجمهورية الذي يقودها مدير تشريفات القصر حيث اعتمدت هذه الخلية على مستشار في وزارة الإعلام المرحومة ناقص التجربة والأول مرة يكلف مهمة بحجم القمة مما يقوي فرضية فشلها إعلاميا رغم أهميتها التاريخية والاقتصادية والأمنية في هذا الظرف بالذات ليس العيب هنا على فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي حطم رقميا قياسيا لموريتانيا دبلوماسيا بعد استضافة القمة العربية في ظرف خاص واليوم انواكشوط عاصمة أفريقيا آمنة مستقرة بفضل الله وبفضل القيادات الأمنية المخلصة لوطنها وعملها واعلنت وبرهنت جاهزبتها لتأمين ضيوف بهذا الحجم بصفة خاصة والحدود الموريتانية بصفة عامة تحدي أمني يستحق علينا الإشادة به .لكن العيب والخبث والفشل تتحمله اللجان الإعلامية المختلطة بين القصر والمرحومة وزارة الإعلام وكر عصابات ولوببات الصحافة الفاشلة . وبعتبر اعتماد مدير التشريفات على المستشار في وزارة الاتصال سابقا …سند الضعيف على الضعيف فهم لايستحقون الإشراف على نشاط بلدي لكن يمكن تكليفهم بلاشراف على حفل زفاف أبناء القصر الرمادي لأنهم يتقنون استدعاء فرق لعراس وبشمركة الصحافة المتسولة وخير مثال على ذالك استقبال فرق لعراس لزعماء الأفارقة والقادم أعظم وأخطر…. ونهيب بقواتنا الأمنية البواسل بقيادة الجنرالات المخلصين الذين يرابطون الآن ليلا ونهار ا في مكان عملهم الحذر والحذر من توزيع اعتماد على مواقع وهمية و مراسلين قنوات مغلقة تجاوزت 1500 اعتماد …مثل .قناة دافا .الوطنية . شنقيط . وإذاعات وهمية تم إغلاقها منذ ثلاث سنوات مثل انواكشوط الحرة …. وموريتانيد ………
يتواصل
اخبار الوطن