لوحظ منذ امس الاثنين رفض تام للمتاجر وسيارات الاجرة ومحطات الوقود وغيرها لاستقبال العملة القديمة قبل انتهاء صلاحياتها بين المتداولين والذي يظل ساري المفعول الي غاية 30 من يونيو الجاري.
وهو ما عرقل بشكل ملحوظ الحركة الاقتصادية بفعل ضعف السيولة في العملة الجديد التي يصعب توفر نقودها خاصة من تحت المئة.
وقد تسبب الحالة التي فاجأت اكثر من مواطن الي خسارة مئات الالاف من العملة القديمة التي ينبئ رفضها في العاصمة نواكشوط الي خسارتها في الداخل.