لست من محبي المدح ولا من محترفيه ولا من الخائضين فيه، ولا من محبيه، ولذلك فإنني لا الجأ إلى هذه المنطقة الا اقتناعا وثقة واعترافا بالجميل، لأن المدح هنا يكون مطابقا للحقيقة والواقع تطابقا حرفيا أو يكاد، ومتصفا بالموضوعية، او يكاد، أو يكون تمجيدا لإنجاز عظيم أو لعمل خير أو لإنسان شريف أو مسؤول نظيف.
وهنا اتقدم الشكر وعرفان الجميل للمدير العام للمستشفي العسكري بنواكشوط و وطاقمه المتميز للعناية الفائقة التي احاطوا بها ابنتي المحتجزة في غرفة الانعاش.
كما اشكر لمسئول المستشفي تحمل المصاريف الطبية اليومية لصيبة، راجيا من الله العلي القدير ان يحسب لهم جزائهم في ميزان حسناتهم
***
المدير الناشر لصحيفتي "الإعلام" العربية و "ليفرماسيون" الفرنسية و الموقعين اللذان يحملان نفس التسمية ابوه ولد مولاي عمر