تسريبات من داخل مجلس الشيوخ توحي بأن هناك ما يخطط له داخل الغرف المغلقة أشبه ما يكون بقتبلة سياسية ستنفجر على ولد عبد العزيز مثل التي وقعت مؤخرا في رفض الشيوخ للتعديلات الدستورية وقالت مصادر من داخل اللجنة لوسائل إعلامية، إن اجتماع اليوم سيناقش نقاطا جديدة لم يتم الاتفاق عليها بين أعضاء اللجنة، رافضا الإفصاح عن هذه النقاط، لكنه وصفها بالهامة والقوية.
وقال المصدر أن الإجتماع سيتاقش ، مسألة تجديد مجلس الشيوخ، والطعن لدى المجلس الدستوري حول موضوع دستورية الاستفتاء الدستوري الذي قرر الرئيس ولد عبد العزيز تنظيمه استندا إلى المادة 38 من الدستور.