بعد فشل تمرير التعديلات الدستورية بالنسبة لغرفة مجلس الشيوخ والتي جاءت نتيجتها مدوية على الرأي العام الوطني خاصة في الدوائر الرسمية ، وتتحدث الأوساط السياسية عن أن الرئيس سيقيل الحكومة بداية الاسبوع بعد فشلها الذريع والذي استمر سنوات وترجح المصادر الى أن الرئيس سيقيل كذالك ولد محم رئيس الحزب الحاكم بعد فشل حزبه في إقناع الشيوخ بتمرير التعديلات الدستورية ،كما يتوقع مراقبين للشأن الوطني قيام رئيس الجمهورية بتغييرات واسعة تطال عدة مرافق عمومية.