شهدت مدينة تجكجة عاصمة ولاية تكانت ظاهرة غريبة بعد إكتشاف بالمدينة وخاصة بحي العركوب بداخل منزل لمالكه “متار ول أحمد شين” الموجودة على ضفاف البطحاء الصغرى و على بعد مئات الأمتار في الناحية الجنوبية من منزل والي تكانت الذي حضر هو الآخر وشاهد هذه الشجرة التي كتب على ورقها إسم “الله” وإسم “محمد” (صلى) بلون أبيض مغاير تماما للون الورقة (سبحان الله العظيم) هذه الظاهرة التي حدثت تحمل في طياتها سر رباني عجيب (تبارك أسم ربك ذي الجلال والإكرام ) سورة الرحمن.
يطلق على إسم الشجرة “الصبار” قادمة في الأصل من دولة المغرب الشقيقة.
ومع إقتراب محاكمة المسيئ ول مخيطير تتجلى قدرة الله بكتابة إسمه و إسم نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام على أوراق شجرة حتى نفهم أنهما إسمان مقترنان لا مفصلة ولا نقطة ولا فاصلة بينهما فنحن أمة وهذه أمم أمثالنا تدعو بطريقتها الخاصة إلى أخذ الطريق إلى الله ورسوله من خلال القرآن الكريم والسنة المحمدية.
قال تعالى : << النجم والشجر يسجدان>> سورة الرحمن.
نقلا عن صفحة أخبار تجكجة
الحرة