تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خبر تسريب فرنسا معلومات عن رصاصة الطويلة بعض المدونين رجح تهديد فرنسا بنشر معلومات الطويلة أنه وسيلة لضغط على الرئيس عزيز لفتح حوار تشارك فيه الأحزاب راديكالية التي تقاطع العمل السياسي مع نظام الرئيس عزيز منذ ثلاث سنوات خطوة اعتبرها بعض الدول والمنظمات العالمية مخيفة على مستقبل الديمقراطية في موريتانيا وتتمتع الأحزاب المقاطعة للعمل السياسي مع الرئيس عزيز بمصداقية وطنية ودولية بعض الأحزاب اتهم نظام الرئيس بتسيير البلاد بطريقة أحادية مما يثير مخاوف من التلاعب بثروات الوطن من طرف النظام ومقربي الرئيس الذي يتهمه البعض بنهب خيرات البلد بعض المدونين استبعد تسريب معلومات الطويلة مبررا ذالك بأن الطويلة عبارة عن رصاصة صديقة من طرف جندي والدولة نشرت حيثياتها ولا تخشى تسريب ولا تهديد من أية الدولة وأن موريتانيا اليوم دولة سيادة وليست دولة إملاءات خارجية موريتانيا اليوم دولة آمنة مستقرة بفضل جيشها القوي و مزدهرة كذتاك أقتصاديا بفضل سياساتها الداخلية والخارجية التي رسمها الرئيس عزيز رئيس الفقراء وأن موريتانيا اليوم بفضل الله وسياسات الرئيس لا تخشى من إرهاب ولا دولة مهما كانت حسب معظم المدونين الموريتانيين
أخبار الوطن