قال وزير الخارجية محمد سالم ول مرزوك إن الرئيس المنتخب جعل خلال ولايته الأولى من التهدئة والحوار مبدأ في سياسته.
وأكد في مقابلة مع “جون آفريگ”، أنه "فتح الباب أمام جميع الجهات الفاعلة، وقادة الأحزاب السياسية، والمجتمع المدني، على اختلاف انتماءاتهم ومساراتهم، من أجل فتح آفاق جديدة لديمقراطية البلد الفتية."
وأشار " إلى أن الرئيس أكد للجميع رغبته في معالجة كافة القضايا التي تساهم في ترسيخ الوفاق الوطني."