علمت شبكة المراقب من مصادر قريبة من التحقيق ان نتائج تشريح جثة الراحل/زيني ولد الخليفة باتت جاهزة وان السبب في عدم ارسالها الى انواكشوط يتعلق بالمصاريف التي تولتها وزارة العدل من ميزانية المصاريف الجنائية،وحسب المصدر فإن المبلغ المطلوب تم تحويله الى فرنسا ،وعليه فإن اجراءات ارسال النتيجة قد بدأت بالفعل وربما تصل في غضون عشرة أيام على ابعد تقدير.
وينتظر الرأي العام وذوو الضحية على أحر من الجمر نتائج عملية التشريح التي ستزيل اللبس نهائيا عن الظروف التي لقي فيها القتيل مصرعه قبل شهرين من الآن في منزل الفتاة /مريم بنت اطول عمرو في الحي Cبلكصر.