يسلط الاحتفال الفخم السنوي "للكيطنة" الضوء على أشجار النخيل المهيبة كما يرمز الي الكرم والتقاليد.
موسم بهجة تتزين فيه واحات أدرار وتكانت المتلألئة بألف لون للترحيب بالآلاف من رواد المهرجان القادمين من اجل المشاركة في هذه اللحظة الفريدة.
ان "الكيطنة" تجعل افراح لحم الخرفان المشوي وتذوق الشاي العطري على صوت الطبول والأغاني تبعث الغبطة في القصور فيما تمثل التمور المقطوفة حديثًا مصدر للبهجة.
فتتضافر حفلات الزفاف الرائعة والكرنفالات الموسيقية الجذابة والقصص الآسرة لخلق جو ساحر يكشف عن موريتانيا كأرض مليون شاعر.