أطلقت السلطات القضائية مساء اليوم المتهمة بقتل الشاب زيني ولد الخليفة الآنسة مريم بنت إطول عمرو لعدم كفاية الأدلة، كما تم إطلاق الشابين الذين أوقفا في الجريمة، وتوجد الآنسة مريم الآن في بيت والدها بمقاطعة تفرغ زينه قرب "بيغ ماركت".
في سياق متصل فندت التحريات الطبية نبأ زواج مريم من الشاب القتيل، وهو الزواج الذي تحدثت عنه مصادر قريبة من الشاب.
وحفلت الصحافة الوطنية خلال الأيام الماضية بالقضية التي شغلت الرأي العام الوطني، وأذهلت المحققين لبعض الوقت. المصدر موقع البديل