(وكالة الإعلام الإخبارية): استجوبت المحكمة المختصة في جرائم الفساد في جلستها اليوم وزير التهذيب الوطني سابقا با عثمان حيث كان أول شاهد في مايعرف بملف العشرية.
شهادة با جاءت بعد استنطاق الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، و أجاب الوزير على بعض الأسئلة الموجهة إليه من رئيس المحكمة ودفاع ولد عبد العزيز والنيابة والطرف المدني ورفض الإجابة على أسئلة أخرى.
الأسئلة تعلقت في مضمونها بالفترة التي تولى فيها الوزير حقيبة التهذيب خلال عامي 2014 -2016 ، وملفات بيع المدارس وتحويلها لأسواق .