(الإعلام نت): مثل رئيس حركة النهضة التونسي راشد الغنوشي مجددا اليوم الاثنين أمام قاضي التحقيق المتخصص بقضايا الإرهاب.
ويوجه الغنوشي هذه المرة، تهما تتعلق ب"تسفير جهاديين" من تونس إلى سوريا والعراق.
لكن الغنوشي نفى التهمة الموجهة إليه وقال في وقت سابق إنها "محاولات لاقصاء خصم سياسي" من قبل الرئيس قيس سعيّد.
وكان القضاء التونسي قد أمر بتجميد الأرصدة المالية والحسابات المصرفية لعشر شخصيات، من بينها الغنوشي ورئيس الحكومة السابق حمادي الجبالي.