(الإعلام نت): دانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي الانقلاب العسكري الذي شهدته دولة بوركينا فاسو أمس الجمعة. و التغيير الجديد بالقوة على رأس الدولة الذي تكرر مرتين خلال هذا العام.
وقالت الأمانة إنها تتابع عن كثب وبقلق التطورات الأخيرة للوضع الاجتماعي والسياسي والأمني في بوركينا فاسو.
ودعا الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه إلى الهدوء والتمسك بروح الحوار والمسؤولية لتحقيق ما يتطلع إليه شعب بوركينا فاسو من أمن واستقرار ووحدة وعودة سريعة إلى النظام الدستوري.
وأكد إبراهيم طه استمرار دعم المنظمة لبوركينا فاسو.