تم توشبح مدير الأمن الوطني من قبل سفارة اسبانيا على جهوده التي بذلها في محاربة الهجرة السرية من منظور اسبانيا في حين أن العاصمة انواكشوط تشهد العديد من عمليات السرقة المتكررة وعمليات الجريمة المنظمة في جميع المقاطعات دون أن تحرك إدارة الامن أي شيء في ظل تنامي ظاهرة السرقة.