هناك مساعي حثيثة من الرئيس محمدولد عبدالعزيز بصدد حل البرلمان وإلغاء مجلس الشيوخ وإعلان انتخابات مبكرة نتيجة الأزمة الأخيرة في مجلس الدستور وكذالك الأزمة السياسية والاقتصادية التي تعيشها موريتانيا منذ فترة نتيجة مواقف المعارضة من النظام مما أثر على سمعت البلد في الخارج في ظل عدم نجاح الحوار بين الاطراف المعارضة وبين الاغلبية والمعارضة.