تقول بعض الإنباء الواردة من نواذيب ان اسنيم طالبت بعض وسائل الإعلام بتعويضات تصل إلي مليارين أوقية.
واتهمت اسنيم الزملاء في اكريدم و تقدمي و موريويب وأطلس انفو بتشويه سمعة الشركة و الإضرار بها وبمديرها العام الاداري محمد عبد الله ولد أداعة.
وقد استدعي المدعي العام في العاصمة الاقتصادية بحر الأسبوع الماضي الزملاء المذكورين آنفا بعد شكوى تقدم بها عملاق التعدين الموريتاني اسنيم .
ويتواجد في هذه الأثناء الزملاء في المفوضية المركزية للامن الوطني بنواذيب بعد عناء سفر(550 كلم) طويل تطلب منهم التنقل من محل عملهم في نواكشوط الي انوذيب.