نص التدوينة
وصلتنى رسالة من الشيخ علي الرضى بن محمد ناجي بن سيدي محمد بن محمد بن عابدين بن اباه الشريف بن سيد محمد الشريف الصعيدي
ولاننى احترم وأجل الشيوخ اللذين لايتدخلون غالبا فى السياسية ولايحاولون تطويع الدين للنيل من خصومهم السياسيين ويبعدون الدين عن الخوض فى السياسة فاننى البى للشيخ طلبه رغم ان ايمانى لا اعرضه على الناس وتكفى واجهة صفحتى ليتعرف الكل ومن دون الرجوع الى الى خلفيتى والى من اكون ...
اما الشيخ الرضا
فقد طلب منى بان ارد على اللذين يحاولون وضع الشراك لى ويحاولون النيل من النساء المثقفات اللواتى يحتاجهن بلدنا كما يقول الشيخ على لسان مبعوثه الخاص
ولاننى لا اتسول "الجيمات" ولا اجمع ود القطيع ولا اتحزب طمعا فى منصب فاننى سانفذ طلب الشيخ احتراما له ولما يمثله وقد فاجأنى اطلاع الشيخ على مايجرى فى الساحة الثقافية والفكرية من تقاطعات وجدالات ..
و ان اقول للمشكين فى مايتعلق بمكفولة ابراهيم
"بسم الله الرحمن الرحيم، رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا، وبالقرآن حكما وإماما، وبسنة الرسول صلى الله عليه وسلم الصحيحة الثابتة عنه.
آمنت بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره ولا حول ولا قوة إلا بالله، واليقرأ الحساد ذلك والمبغضون للمرأة المسلمة الموريتانية."
وفى الاخير هذه صفحتى ما اكتبه عليها يمثلنى ومايكتب خارجها لايعنينى فى شيئ ..
شكرا للشيخ على المكانة التى يمنحنى...