منذ وصول ولد عبد العزيز الى السلطة ظلت حقيبة رئيس الوزراء من نصيب مولاي ولد محمد لقظف وكانت حكومته شبه موفقة في بعض الاحيان الى أن تم تعيين خلفه يحي ولد حدمين.
وتقول مصادر من داخل الأغلبية أن أيام فقط تفصلنا عن إعلان حكومة جديدة بقيادة رئيس وزراء جديد وتذكر ذات المصادر أن حكومة الأخير كانت السبب وراء الأزمات الإقتصادية الخانقة التي يتخبط فيها البلد.