اتهم الرئيس الانتقالي الحاكم في النيجر الجنرال عبد الرحمن تياني فرنسا بالسعي إلى "زعزعة استقرار" بلاده.
وأضاف في مقابلة مع التلفزيون الرسمي، أن "وكلاء الخدمات الفرنسية السرية الذين طردوا" من البلاد "لجؤوا إلى بنين ونيجيريا، من أجل القيامهم بنشاطات تخريبية".
وأشار إلى أن "الإرادة الساعية لزعزعة استقرار النيجر توسعت من خلال إعادة تموضع كل وكلاء أجهزة الاستخبارات الفرنسية" الذين تم طردهم من النيجر.